ترتفع الستارة ، يظهر شخصان على الخشبة ، كل منهما في ناحية ، بيد أحدهما رسالة يلتقيان في الوسط، ويجري بينهما هذا الحوار
مكتب البريد في الجهة المقابلة -
وما شأن ذلك بي ؟ -
... العفو، رأيتك وبيدك رسالة، فاعتقدت -
المسألة ليست مسألة اعتقاد، بل مسألة معرفة -
- وبعد ذلك يذهب كل منهما في سبيله ، وتسدل الستارة
في عشرينات هذا القرن ، قدم الشاعر الفرنسي بول ايلوار هذا المشهد - في حفل خاص نظمه الدادائيون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق